تعيش مدينة الشامي الواقعة على بعد 235 كلم من العاصمة الاقتصادية هذه الأيام حراكا سياسيا بيومين قبل وصول الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز.
وقالت مصادر سياسية ل"الأخبار" إن الأطر السياسيين المحسوبين على الحزب الحاكم شرعوا في التوافد على المدينة ، وإن التحضيرات تجري على قدم وساق لاستقبال الرئيس صباح الاثنين.
ونبهت المصادر إلى أن وجهاء وقياديي الحزب الحاكم في الولاية بدأوا في التوجه إلى المقاطعة.