
بعد فترة جمود طويلة في المواقع العليا من هرم السلطة، سواء تعلق الأمر بالحكومة أو غيرها من المواقع السامية، تستعد موريتانيا لتستقبل مع نهاية السنة أو في بداية العام الجديد تغييرات "عميقة وواسعة من شأنها أن تمهد الطريق لتفاهمات غير تقليدية مما يسمح بالقيام بإصلاحات جديدة تؤسس لمرحلة ما بعد 2019"، بحسب ما توقعت مصادر متابعة للشأن السلطوي.