أحداث متلاحقة في نواكشوط وباريس وواشنطن تؤشر لبداية قطيعة وشيكة بين النظام الحاكم في موريتانيا وحلفائه الغربيين؛ يرى مراقبون أنها قد تمهد لسعي جدي لتغيير النظام؛ أو الضغط عليه في اتجاه إقرار إصلاحات وتغييرات جذرية كبدء مرحلة انتقالية قبل نهاية المأمورية الحالية.