كنا أطفالا حين تحملنا مسؤولية الأسرة في سن مبكرة
كنا خير مثال للأجيال وقتها ومتخلفين في نظر أجيال اليوم
كانت التربية أصعب في ظروف تنعدم فيها مقومات الحياة التي يتطلبها الأطفال و هي متوفرة في عصرنا الحالي
لا ألعاب و لا وسائل للترفيه وللترغيب
تتعب أيدينا ونحن نهدهدهم حتى يأخذهم النوم، فنغفوا ثواني معدودة......
وتجف ألسنتنا في ترديد كلمات الدعاء لحفظهم من شياطين الإنس والجن ..