
لقد كتب الله ولاراد لما كتب أن أعيش حتى أرى من التقلبات والتطورات والتغيرات مالم يمكن أن أتصور أن أراه ولقد تبدلت التوجهات والسياسات تبدلات مهولة واختلطت النظريات وتبدلت المفاهيم فاصبح الحلال والحرام والحق والباطل الوطنية والعمالة كلها أمور نسبية يتوقف الحكم عليها على الشخص المعين في المكان المعين وليست تكتسب صفات ثابتة معروفة تميزها فلكل شخص الحق في تحديد القيمة التي يشاء للقضية التي يشاء دون الاحتكام آلى منطلقات مقررة واحكام متبعة ..ومقاييس معتمد