
بعد مضي ما يربو على ثلاثة أسابيع من بدء العام الدراسي 2018___2019 و ما رافقه من انطلاقة متعثرة،مرتبكة ،مترهلة ،على مستوى مدينة أطار أظهرت جوانب قاتمة من كارثية المشهد أو ما بات يعرف محليا بأزمة التعليم الأساسي.
ازداد الوضع قتامة عندما تحولت المدرسة الإبتدائية في هذا الشبر من الوطن الحبيب إلى مؤسسة مرهقة،منهكة تنوء بحملها ،مهجورة ،خالية إلا من قلة من الأوفياء المرابطين لا يجدون حيلة و لا يهتدون سبيلا.